| | < < يونس :( ٥٧ ) يا أيها الناس..... > } ٢ < يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم > ٢ ! يعني : القرآن ! ٢ < وشفاء لما في الصدور > ٢ ! يذهب ما فيها من الكفر والنفاق، ! ٢ < وهدى > ٢ ! يهتدون به إلى | الجنة ! ٢ < وهدى ورحمة للمؤمنين > ٢ ! فأما الكافرون فإنه عليهم عذابٌ. | | < < يونس :( ٥٨ ) قل بفضل الله..... > } ٢ < قل بفضل الله وبرحمته > ٢ ! قتال قتادة : فضل الله : الإسلام، ورحمته :| القرآن ! ٢ < فبذلك فليفرحوا > ٢ ! تفسير بعضهم : فليفرحوا ؛ يعني : المؤمنين. | | ! ٢ < هو خير مما يجمعون > ٢ ! مما يجمع الكفار < < يونس :( ٥٩ ) قل أرأيتم ما..... > } ٢ < قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا > ٢ ! ما حرموا من الأنعام ومن زروعهم. | | ! ٢ < قل آلله أذن لكم > ٢ ! أي : أمركم بما صنعتم من ذلك ؟ أي : أنه لم يفعل | ! ٢ < أم على الله تفترون > ٢ ﴿ < يونس :( ٦٠ ) وما ظن الذين..... > > ثم أوعدهم الله على ذلك فقال :! ٢ < وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة > ٢ ! وهو على الاستفهام ؛ يقول : ظنهم أن | الله سيعذبهم، وظنهم ذلك في الآخرة يقين منهم ؛ وقد كانوا في الدنيا لا | يقرون بالبعث ؛ فلما صاروا إلى الله - عز وجل - علموا أن الله - عز | وجل - سيعذبهم، ثم قال :! ٢ < إن الله لذو فضل على الناس > ٢ ! بما ينعم | عليهم، وبما أرسل إليهم الرسل ! ٢ < ولكن أكثرهم لا يشكرون > ٢ ! يعني : لا | يؤمنون. | | < < يونس :( ٦١ ) وما تكون في..... > ﴾ ٢ < وما تكون في شأن > ٢ ! من حوائجك للدنيا ! ٢ < وما تتلو منه من قرآن > ٢ ! خاطب | بهذا النبي ﷺ ! ٢ < ولا تعملون > ٢ ! يعني : العامة ! ٢ < من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه > ٢ ! يخبرهم أنه شاهدٌ لأعمالهم ! ٢ < وما يعزب عن ربك > ٢ ! | أي : يغيب عن ربك ! ٢ < من مثقال ذرة > ٢ ! وزن ذرة ! ٢ < في الأرض ولا في السماء > ٢ ! | حتى لا يعلمه ويعلم موضعه ! ٢ < ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين > ٢ ! بين عند الله - عز وجل. |