| | قال محمدٌ :( سلاماً ) منصوبٌ على معنى : سلمنا سلاماً، وأما ( سلامٌ ) | فمرفوعٌ على معنى : أمري سلامٌ. | | ! ٢ < فما لبث أن جاء بعجل حنيذ > ٢ ! مشوي < < هود :( ٧٠ ) فلما رأى أيديهم..... > } ٢ < فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم > ٢ ! أنكرهم ! ٢ < وأوجس منهم خيفة > ٢ ! أي : أضمر خوفاً إذ لم يأكلوا | ^ ( فقالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوطٍ ) ^ لنهلكهم < < هود :( ٧١ ) وامرأته قائمة فضحكت..... > } ٢ < وامرأته قائمة > ٢ ! يعني :| سارة امرأة إبراهيم ! ٢ < فضحكت > ٢ ! قال الكلبي : لما رأت سارة فرق إبراهيم | عجبت من فرقه، فضحكت وهي لا تدري من القوم، فبشروها بإسحاق، | وقالوا : نرجع إليك عاماً قابلاً، وقد ولدت لإبراهيم غلاماً اسمه : إسحاق، | ويكون من وراء إسحاق يعقوب ؛ أي : من بعد إسحاق. | | < < هود :( ٧٢ ) قالت يا ويلتى..... > } ٢ < قالت يا ويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا > ٢ ! وكانت قد قعدت عن | الولد ^ ( إن هذا لشيءٌ عجيب قالوا أتعجبين من أمر الله رحمة الله وبركاته | عليكم أهل البيت إنه حميدٌ مجيد ) ^ مستحمدٌ إلى خلقه، مجيدٌ كريمٌ. | | قال محمدٌ : من قرأ ( يعقوب ) بالرفع فعلى معنى : ويعقوب يحدث لها | من وراء إسحاق، ومن قرأ :( هذا بعلي شيخاً ) فعلى الحال ؛ المعنى :|

__________


الصفحة التالية
Icon