| | ^ ( فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي ) ^ الضيف : يقال للواحد وللإثنين، | ولأكثر من ذلك ^ ( أليس منكم رجلٌ رشيد ) ^. | | < < هود :( ٧٩ ) قالوا لقد علمت..... > > ^ ( قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق ) ^ من حاجة ^ ( وإنك لتعلم ما | نريد ) ^ أي : إنا نريد أضيافك دون بناتك < < هود :( ٨٠ ) قال لو أن..... > > ^ ( قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى | ركن شديد ) ^ قال قتادة : يعني : إلى عشيرة قوية ( ل ١٤٩ ) فدافعوه الباب، | وقالت الملائكة :^ ( يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع | من الليل ) ^ أي : سر بهم في ظلمة من الليل ^ ( ولا يلتفت منكم أحدٌ إلا امرأتك | إنه مصيبها ما أصابهم ) ^ فقال : لا ؛ بل أهلكوهم الساعة ! فقالوا :^ ( إن | موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب ) ^ فطمس جبريل عليه السلام أعينهم بأحد | جناحيه، فبقوا ليلتهم لا يبصرون < < هود :( ٨٢ ) فلما جاء أمرنا..... > > ^ ( فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها ) ^ قال :| فلما كان في السحر، خرج لوطٌ وأهله، ورفع جبريل عليه السلام أرضهم بجناحه | الآخر، حتى بلغ بها السماء الدنيا ؛ حتى سمعت الملائكة نباح كلابهم | وأصوات دجاجهم، فقلبها عليهم، وكان قد عهد إلى لوطٍ ألا يلتفت منكم | أحدٌ إلا امرأتك ؛ فلما سمعت العجوز - عجوز السوء - الهدة التفتت، | فأصابها ما أصاب قومها، ثم اتبعت الحجارة من كان خارجاً من مدائنهم، قال | قتادة : كانت ثلاثاً. | | قال الحسن : فلم يبعث الله - سبحانه - بعد لوط نبياًّ إلا في عزٍّ من قومه، | وكانت امرأة لوطٍ منافقةً، تظهر الإسلام، وقلبها على الكفر. | | ^ ( وأمطرنا عليها حجارة من سجيل ) ^ قال قتادة : من طين ^ ( منضود ) ^ أي :|