| بأنبيائهم، ولكن أخرتهم حتى بلغ الوقت. ^ ( ثم أخذتهم فكيف كان عقاب ) ^ | أي : كان شديداً < < الرعد :( ٣٣ ) أفمن هو قائم..... > > ^ ( أفمن هو قائم على كل نفسٍ بما كسبت ) ^ تفسير قتادة :| ذلكم الله. | | قال محمدٌ : المعنى : الله هو القائم على كل نفسٍ بما كسبت ؛ يأخذها بما | جنت، ويثيبها بما أحسنت ؛ على ما سبق في علمه. | | ! ٢ < وجعلوا لله شركاء > ٢ ! يقول : هل يستوي الذي هو قائمٌ على كل نفس | وهذه الأوثان التي يعبدونها ؟ ! ^ ( قل سموهم ) ^ وقال في آية أخرى :! ٢ < إن هي إلا أسماء سميتموها > ٢ ! ^ ( أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض ) ^ أي : قد فعلتم، | ولا يعلم أن فيها إلهاً معه، ويعلم أنه ليس معه إلهٌ في الأرض ولا في السماء. | | ^ ( أم بظاهر من القول ) ^ يعني : أم بظن من القول ؛ في تفسير مجاهد ^ ( بل | زين للذين كفروا مكرهم ) ^ قولهم ^ ( وصدوا عن السبيل ) ^ عن سبيل الهدى. | | < < الرعد :( ٣٤ ) لهم عذاب في..... > > ^ ( لهم عذابٌ في الحياة الدنيا ) ^ يعني : مشركي العرب بالسيف يوم بدر، | ولآخر كفار هذه الأمة بالنفخة الأولى ^ ( ولعذاب الآخرة ) ^ النار ^ ( أشق ) ^ من | عذاب الدنيا. | | سورة الرعد من الآية ( ٣٥ ) إلى الآية ( ٣٧ ). |