| | ! ٢ < وخاب > ٢ ! أي : خسر ! ٢ < كل جبار عنيد > ٢ ! الجبار : المتكبر، والعنيد :| المجانب للقصد. | | < < إبراهيم :( ١٦ ) من ورائه جهنم..... > } ٢ < من ورائه جهنم > ٢ ! أي : من بعد هذا العذاب الذي كان في الدنيا ! ٢ < جهنم > ٢ ! | أي : عذاب جهنم. وقد قيل :^ ( من ورائه ) أي : من أمامه. | | ^ ( ويسقى من ماء صديد ) ^ الصديد : ما يسيل من جلود أهل النار من القيح | والدم < < إبراهيم :( ١٧ ) يتجرعه ولا يكاد..... > > ^ ( يتجرعه ولا يكاد يسيغه ) ^ من كراهيته له، وهو يسيغه لابد له منه، | فتتقطع أمعاؤه. | | قال محمدٌ معنى ( يسيغه ) : يبتلعه. | | ^ ( ويأتيه الموت من كل مكان ) ^ وهي النار، ولكن الله قضى عليهم ألا | يموتوا ؛ هذا تفسير الحسن. | | ^ ( ومن ورائه عذابٌ غليظ ) ^ كقوله :^ ( فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذاباً ) ^. | | < < إبراهيم :( ١٨ ) مثل الذين كفروا..... > > ^ ( مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرمادٍ اشتدت به الرياح في يوم | عاصفٍ ) ^ يعني : مما عملوا من حسن على سييءٍ في الآخرة، قد جوزوا به في | الدنيا < < إبراهيم :( ١٩ ) ألم تر أن..... > > ^ ( ألم تر أن الله خلق السموات والأرض بالحق ) ^ أي : يصير الأمر إلى | البعث والحساب والجنة والنار ^ ( إن يشأ يذهبكم ) ^ يستأصلكم بالعذاب | ^ ( ويأت بخلق جديد ) ^ أي : آخرين < < إبراهيم :( ٢٠ ) وما ذلك على..... > > ^ ( وما ذلك على الله بعزيز ) ^ أي : لا يشق | عليه. | | سورة إبراهيم من الآية ( ٢١ ) إلى الآية ( ٢٣ ). |