| | < < إبراهيم :( ٣٨ ) ربنا إنك تعلم..... > } ٢ < ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن > ٢ ! تفسير ابن عباس :: إن إبراهيم جاء | بهاجر وإسماعيل ؛ فوضعهما بمكة عند زمزم، فلما قفا نادته هاجر :| يا إبراهيم ؛ فالتفت إليها فقالت : من أمرك أن تضعني وابني بأرض ليس بها | ضرعٌ ولا زرعٌ ولا أنيسٌ ؟ ! قال : ربي. قالت : إذن لن يضيعنا. فلما قفا | إبراهيم، قال :! ٢ < ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن > ٢ ! أي : من الحزن، | الآية. | | < < إبراهيم :( ٤٠ ) رب اجعلني مقيم..... > } ٢ < رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي > ٢ ! أي : واجعل من ذريتي من يقيم | الصلاة. | | < < إبراهيم :( ٤١ ) ربنا اغفر لي..... > } ٢ < ربنا اغفر لي ولوالدي > ٢ ! تفسير الحسن : دعا لأبيه أن يحوله الله من الكفر | إلى الإيمان، ولم يغفر له ؛ فلما مات كافراً تبرأ منه، وعرف أنه قد هلك. | | سورة إبراهيم من الآية ( ٤٢ ) إلى الآية ( ٤٣ ). | | < < إبراهيم :( ٤٢ ) ولا تحسبن الله..... > } ٢ < ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون > ٢ ! يعني : المشركين. | | ! ٢ < إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار > ٢ ! إلى إجابة ( الداعي ) حين | يدعوهم من قبورهم < < إبراهيم :( ٤٣ ) مهطعين مقنعي رؤوسهم..... > } ٢ < مهطعين > ٢ ! أي : مسرعين إلى ( نحو ) الدعوة ( ل ١٦٧ ) | حين يدعوهم إلى بيت المقدس. | | قال محمدٌ :( مهطعين ) منصوبٌ على الحال. |