| إبراهيم الكتاب والحكمة ) ^ يعني : النبوة ^ ( وآتيناهم ملكاً عظيماً ) ^ فسليمان بن | داود من آل إبراهيم، وقد كان عند سليمان ألف امرأة، وعند داود مائة امرأة، | فكيف يحسدونك يا محمد على تسع نسوة ؟ ! | < < النساء :( ٥٥ ) فمنهم من آمن..... > > ^ ( فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه ) ^ قال مجاهد : يعني : اليهود منهم | من آمن بما أنزل على محمد، ومنهم من صد عنه ؛ يعني : جحد به ^ ( وكفى | بجهنم سعيراً ) ^ لمن صد عنه. | < < النساء :( ٥٦ ) إن الذين كفروا..... > > ^ ( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ) ^ | | قال يحيى : بلغنا أنها تأكل كل شيء حتى تنتهي إلى الفؤاد ؛ فيصيح الفؤاد | فلا يريد الله أن تأكل أفئدتهم ؛ فإذا لم تجد شيئاً تتعلق به منهم، خبت - أي :| سكنت - ثم يعادون خلقا جديداً ؛ فتأكلهم كلما أعيد خلقهم. | | < < النساء :( ٥٧ ) والذين آمنوا وعملوا..... > > وقوله :^ ( وندخلهم ظلا ظليلاً ) ^ قال الحسن : يعني : دائماً. | [ آية ٥٨ - ٥٩ ] | < < النساء :( ٥٨ ) إن الله يأمركم..... > > ^ ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها... ) ^ الآية. | ( ( لما فتح رسول الله ﷺ مكة، دعا عثمان بن طلحة، فقال : أرنا المفتاح، | فلما أتاه به قال عباس. يا رسول الله اجمعه لي مع السقاية. فكف عثمان | يده ؛ مخافة أن يدفعه إلى العباس ؛ فقال رسول الله : يا عثمان، أن كنت تؤمن |