| | < < النحل :( ٢٧ ) ثم يوم القيامة..... > } ٢ < ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم > ٢ ! أي : تعادون فيهم، | وعداوتهم لله : عبادتهم الأوثان من دونه، ومعنى ( شركائي ) أي : الذين | زعمتم أنهم شركائي. | | ! ٢ < قال الذين أوتوا العلم > ٢ ! وهم المؤمنون ! ٢ < إن الخزي اليوم والسوء > ٢ ! يعني :| العذاب على الكافرين ؛ وهذا الكلام يوم القيامة. | | < < النحل :( ٢٨ ) الذين تتوفاهم الملائكة..... > } ٢ < الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم > ٢ ! تفسير الحسن : وفاةٌ إلى النار ؛ | أي : حشرٌ ! ٢ < فألقوا السلم > ٢ ! قال الحسن : يعني : أعطوا الإسلام واستسلموا ؛ فلم | يقبل منهم ! ٢ < ما كنا نعمل من سوء > ٢ ! قال الحسن : إن في القيامة مواطن، فمنها | موطن يقرون فيه بأعمالهم الخبيثة، ومنها موطن ينكرون فيه، ومنها موطن يختم | على أفواههم، وتتكلم أيديهم، وتشهد أرجلهم بما كانوا يعملون. | | سورة النحل من الآية ( ٣٠ ) إلى الآية ( ٣٢ ). | | < < النحل :( ٣٠ ) وقيل للذين اتقوا..... > } ٢ < وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا > ٢ ! أي أنزل خيراً. ثم انقطع | الكلام، ثم قال :! ٢ < للذين أحسنوا > ٢ ! آمنوا ! ٢ < في هذه الدنيا حسنة > ٢ ! الجنة | ! ٢ < ولدار الآخرة خير > ٢ ! من الدنيا ! ٢ < ولنعم دار المتقين > ٢ ﴿ < النحل :( ٣١ ) جنات عدن يدخلونها..... > ﴾ ٢ < جنات عدن يدخلونها > ٢ !. | | قال محمدٌ :( جنات عدنٍ ) مرفوعةٌ بإضمار ( هي ). |