| ! ٢ < وإن يدعون إلا شيطانا مريدا > ٢ ! قال الحسن : أي : إن تلك الأوثان لم | تدعهم إلى عبادتها، إنما دعاهم إلى عبادتها الشيطان. | | قال محمد : المريد : العاتي ؛ يقال : مريد ومارد. | | < < النساء :( ١١٨ ) لعنه الله وقال..... > > قوله تعالى :! ٢ < لعنه الله وقال > ٢ ! يعني : إبليس ! ٢ < لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا > ٢ !. | | وقال محمد : المعنى : أفترضه لنفسي. | < < النساء :( ١١٩ ) ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم..... > } ٢ < ولأضلنهم > ٢ ! لأغوينهم ! ٢ < ولأمنينهم > ٢ ! أي : بأنهم لا عذاب عليهم | ! ٢ < ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام > ٢ ! هي : البحيرة ؛ كانوا يقطعون أطراف آذانها | ويحرمونها. | ! ٢ < ولآمرنهم فليغيرن خلق الله > ٢ ! قال ابن عباس : هو الخصاء. | | وقال الحسن : هو ما تشم النساء في أيديها ووجوهها ؛ كان نساء أهل | الجاهلية يفعلن ذلك. | < < النساء :( ١٢١ ) أولئك مأواهم جهنم..... > } ٢ < ولا يجدون عنها محيصا > ٢ ! ملجأ. | [ آية ١٢٢ ] |