| | ! ٢ < دخلا بينكم > ٢ ! أي : خيانة وغدراً ! ٢ < أن تكون أمة هي أربى من أمة > ٢ ! أي :| أكثر ؛ يقول : فتنقضوا عهد الله لقومٍ هم أكثر من قومٍ. | | قال مجاهد : كانوا يحالفون قوماً فيجدون أكثر منهم وأعز، فينقضوا حلف | هؤلاء ويحالفون الذين هم أعز، فنهوا عن ذلك. | | ! ٢ < إنما يبلوكم الله به > ٢ ! أي : يختبركم ! ٢ < وليبينن لكم > ٢ ! يوم القيامة ! ٢ < ما كنتم فيه تختلفون > ٢ ! من الكفر والإيمان. | | سورة النحل من الآية ( ٩٣ ) إلى الآية ( ١٠٠ ). | | < < النحل :( ٩٣ ) ولو شاء الله..... > } ٢ < ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة > ٢ ! يعني : على ملة الإسلام. | | < < النحل :( ٩٤ ) ولا تتخذوا أيمانكم..... > } ٢ < ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم > ٢ ! تفسير الحسن : يقول : لا تصنعوا كما | صنع المنافقون، فتظهروا الإيمان وتسروا الشرك ! ٢ < فتزل قدم بعد ثبوتها > ٢ ! تزل | إلى الكفر بعد ما كانت على الإيمان < < النحل :( ٩٥ ) ولا تشتروا بعهد..... > } ٢ < ولا تشتروا بعهد الله > ٢ ! يعني اليمين |