| | < < النحل :( ١١٢ ) وضرب الله مثلا..... > } ٢ < وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة > ٢ ! إلى قوله :! ٢ < وهم ظالمون > ٢ ! القرية : مكة، والرسول : محمدٌ ؛ كفروا بأنعم الله ؛ فكذبوا رسوله | ولم يشكروا. وقوله :! ٢ < فأذاقها الله لباس الجوع والخوف > ٢ ! يعني : الجوع | الذي عذبوا به بمكة قبل عذابهم يوم بدر، ثم عذبهم الله بالسيف يوم بدر، | وأما الخوف : فبعد ما خرج النبي ﷺ عنهم. | | < < النحل :( ١١٤ ) فكلوا مما رزقكم..... > } ٢ < فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا > ٢ ! يعني : ما أحل من الرزق. | | ! ٢ < وما أهل لغير الله به > ٢ ! يعني : ذبائح المشركين، ثم أحل ذبائح أهل | الكتاب ! ٢ < فمن اضطر غير باغ ولا عاد > ٢ ! قد مضى تفسيره. | | سورة النحل من الآية ( ١١٦ ) إلى الآية ( ١١٨ ). | | < < النحل :( ١١٦ ) ولا تقولوا لما..... > } ٢ < ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام > ٢ !. | | قال محمدٌ : المعنى : ولا تقولوا لوصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام ) ^. | | يعني : ما حرموا من الأنعام والحرث، وما استحلوا من أكل الميتة. | | < < النحل :( ١١٧ ) متاع قليل ولهم..... > > ^ ( متاع قليل ) ^ أي : أن الذي هم فيه من الدنيا ذاهبٌ ^ ( ولهم عذابٌ أليم ) ! ٢ < في الآخرة > < < النحل :( ١١٨ ) وعلى الذين هادوا..... > > ٢ ! ( وعلى الذين هادوا حرمنا عليهم ) ! ٢ < بكفرهم > ٢ ! ( ما قصصنا عليك من | قبل ) ^ يعني : ما قص في سورة الأنعام ما حرم عليهم بقوله :^ ( وعلى الذين | هادوا حرمنا كل ذي ظفر... ) ^ الآية. |