| | < < الإسراء :( ١٣ ) وكل إنسان ألزمناه..... > } ٢ < وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه > ٢ ! قال الحسن : يعني : عمله. | قال محمد : المعنى : ألزمناه حظه من الخير والشر، وإنما قيل للحظ من | الخير والشر : طائر ؛ لقول العرب : جرى له طائر باليمن، وجرى بالشر، | والعرب تقول لكل ما لزم الإنسان : قد لزم عنقه، وهذا لك في عنقي حتى | أخرج منه ؛ ( ل ١٨٣ ) فخاطبهم الله بما يستعملونه. | < < الإسراء :( ١٤ ) اقرأ كتابك كفى..... > } ٢ < اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا > ٢ ! قال قتادة : سيقرأ يومئذ من | لم يكن قارئا في الدنيا. | | قال محمد :( حسيبا ) تمييز ؛ وهو في قول بعضهم بمعنى : محاسب. | < < الإسراء :( ١٥ ) من اهتدى فإنما..... > } ٢ < ولا تزر وازرة وزر أخرى > ٢ ! يقول : لا يحمل أحد ذنب أحد. | | قال محمد : وأصل الوزر : الحمل، وكذلك الإثم وزر ؛ لأنه ثقل على | صاحبه. | ! ٢ < وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا > ٢ ! تفسير الحسن : لا يعذب قوما | بالاستئصال حتى يحتج عليهم بالرسل، . | < < الإسراء :( ١٦ ) وإذا أردنا أن..... > } ٢ < وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها > ٢ ! تفسير قتادة : أكثرنا جبابرتها، |

__________


الصفحة التالية
Icon