| يتلى عليهم ) ! ٢ < القرآن > ٢ ! ( يخرون للأذقان ) ^ للوجوه ؛ في تفسير قتادة ^ ( سجدا ) ^| < < الإسراء :( ١٠٨ ) ويقولون سبحان ربنا..... > > ^ ( ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا ) ^ أي : قد كان. | | قال محمد : المعنى : كان وعد ربنا مفعولا، ودخلت ( إن ) واللام | للتوكيد. | | < < الإسراء :( ١٠٩ ) ويخرون للأذقان يبكون..... > > و ( يخرون للأذقان ) يعني : الوجوه. | ^ ( يبكون ويزيدهم ) ^ يعني : القرآن ^ ( خشوعا ) ^ والخشوع : الخوف الثابت | في القلب. | | قال محمد :( الأذقان ) واحدها : ذقن ؛ وهو مجمع اللحيين ؛ وهو عضو من | أعضاء الوجه، و ( سجدا ) منصوب على الحال. | ^ ( قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) ! ٢ < > < < الإسراء :( ١١٠ ) قل ادعوا الله..... > > ٢ ! ( قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعو ) ^ يقول : أي الاسمين | دعوتموه ^ ( فله الأسماء الحسنى ) ^ أي : أنه هو الله وهو الرحمن. | ^ ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا ) ^ تفسير ابن | عباس : يقول : هذا في الصلاة المكتوبة لا تجعلها كلها سرا، ولا تجعلها كلها | جهرا، وابتغ بين ذلك سبيلا. | | قال يحيى : في تفسير الكلبي : أن رسول الله ﷺ إذ هو بمكة كان يجتمع | إليه أصحابه ؛ فإذا صلى بهم ورفع صوته سمع المشركون صوته فآذوه، وإن |

__________


الصفحة التالية
Icon