| < < الكهف :( ٩ ) أم حسبت أن..... > } ٢ < أم حسبت > ٢ ! أي : أفحسبت ! ٢ < أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا > ٢ ! تفسير قتادة : يقول : قد كان في آياتنا ما هو أعجب من ذلك، | والكهف : كهف الجبل، والرقيم : الوادي الذي فيه الكهف < < الكهف :( ١٠ ) إذ أوى الفتية..... > } ٢ < إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة > ٢ ! أي : رزقا. ! ٢ < وهيئ لنا من أمرنا رشدا > ٢ ! | | قال محمد : المعنى : أرشدنا إلى ما يقرب منك. | | قال يحيى : كانوا قوما قد آمنوا، وفروا بدينهم من قومهم، وكان قومهم | على الكفر، وخشوا على أنفسهم القتل. | | < < الكهف :( ١١ ) فضربنا على آذانهم..... > > قال :! ٢ < فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا > ٢ !. | | قال محمد :(... ) و ( عددا ) منصوب ( ل ١٩٢ ) على المصدر ؛ أي :| تعد عدا. | < < الكهف :( ١٢ ) ثم بعثناهم لنعلم..... > } ٢ < ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا > ٢ ! قال محمد :( أمدا ) | منصوب على التمييز ؛ المعنى : لنعلم أي الحزبين أحصى للبثهم في الأمد، | وقوله :! ٢ < ثم بعثناهم > ٢ ! يعني : من نومهم، وكل شيء ساكن حركته للتصرف |