| ! ٢ < وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا > ٢ ! قال محمد : قيل :| المعنى : عسى ربي أن يعطيني من الآيات والدلالات على النبوة ما يكون | أقرب في الرشد، وأدل من قصة أصحاب الكهف. | < < الكهف :( ٢٥ ) ولبثوا في كهفهم..... > > ^ ( ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة ) ^ ثم أخبر ما تلك الثلاثمائة، فقال :| ! ٢ < سنين > ٢ !. | | قال محمد :( سنين ) عطف على ثلاثمائة ؛ وهذا العطف يسميه النحويون :| عطف البيان والتوكيد. | | قوله :! ٢ < وازدادوا تسعا > ٢ ! أي : تسع سنين. تفسير قتادة : قال : هذا قول أهل | الكتاب، رجع إلى أول الكلام ! ٢ < سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم > ٢ ! ويقولون :^ ( لبثوا | في كهفهم ثلاثمائة سنين، وازدادوا تسعا ) ^. < < الكهف :( ٢٦ ) قل الله أعلم..... > > قال قتادة : فرد الله على نبيه | فقال :! ٢ < قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوات والأرض > ٢ ! أي : يعلم غيب | السموات والأرض ! ٢ < أبصر به وأسمع > ٢ ! يقول : ما أبصره وما أسمعه ! | | قوله :! ٢ < ما لهم من دونه من ولي > ٢ ! يمنعهم من عذاب الله ! ٢ < ولا يشرك في حكمه أحدا > ٢ ! أي : ولا يشرك الله في حكمه أحدا. | | سورة الكهف من ( آية ٢٧ آية ٣١ ). |

__________


الصفحة التالية
Icon