| | قال محمد : وقيل :! ٢ < حسبانا من السماء > ٢ ! أي : مرامي، واحدتها :| حسبانة. ومن قرأ :( أقل ) بالنصب فهو مفعول ثان ل ( ترى )، ودخلت | ( أنا ) للتوكيد. | | قال :! ٢ < فتصبح صعيدا زلقا > ٢ ! تفسير الحسن : يعني : ترابا لا نبات فيه. | | قال محمد :( الصعيد ) : المستوي، ويسمى وجه الأرض : صعيدا، ولذلك | يقال للتراب : صعيد ؛ لأنه وجه الأرض، و ( الزلق ) : الذي تزل عليه | الأقدام. | | سورة الكهف من ( آية ٤١ آية ٤٦ ). | < < الكهف :( ٤١ ) أو يصبح ماؤها..... > } ٢ < أو يصبح > ٢ ! يعني : أو يصير ! ٢ < ماؤها غورا > ٢ ! أي : ذاهبا قد غار في الأرض | ! ٢ < فلن تستطيع له طلبا > ٢ !. |

__________


الصفحة التالية
Icon