| | قال محمد :( غورا ) مصدر وضع موضع الاسم، يقال : ماء غور، ومياه | غور. | < < الكهف :( ٤٢ ) وأحيط بثمره فأصبح..... > } ٢ < وأحيط بثمره > ٢ ! من الليل. | | قال محمد : معنى ( أحيط ) : أهلك. | ! ٢ < فأصبح > ٢ ! من الغد ! ٢ < يقلب كفيه > ٢ ! قال الحسن : يقول : يضرب إحداهما | على الأخرى ندامة ! ٢ < على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها > ٢ !. | | قال محمد : معنى ( خاوية على عروشها ) أي : خراب على سقفها، والأصل | في ذلك : أن يسقط السقف ثم تسقط الحيطان عليها. | ^ ( ويقول ) ^ في الآخرة ! ٢ < يا ليتني لم أشرك بربي > ٢ ! في الدنيا ! ٢ < احدا > ٢ !. | < < الكهف :( ٤٣ ) ولم تكن له..... > } ٢ < ولم تكن له فئة > ٢ ! أي : عشيرة ! ٢ < ينصرونه من دون الله > ٢ !. | | قال محمد : قوله :! ٢ < فئة ينصرونه > ٢ ! ولم يقل : تنصره ؛ المعنى : ولم | يكن له أقوام ينصرونه. | < < الكهف :( ٤٤ ) هنالك الولاية لله..... > } ٢ < هنالك الولاية لله الحق > ٢ ! تقرأ برفع ( الحق ) وبجره، فمن قرأها بالرفع | فيقول : هنالك الولاية الحق لله، ومن قرأها بالجر يقول : لله الحق، والحق | اسم من أسماء الله ؛ المعنى : هنالك يتولى الله كل عبد لا يبقى أحد يومئذ إلا | تولى الله، فلا يقبل ذلك من المشركين. |