| من حديث يحيى بن محمد. | ! ٢ < بل زعمتم > ٢ ! يقول للمشركين ^ ( أن لن نجعل لكم موعدا ) ^ يعني : أن لن | تبعثوا. | < < الكهف :( ٤٩ ) ووضع الكتاب فترى..... > } ٢ < ووضع الكتاب > ٢ ! يعني : ما كانت تكتب عليهم الملائكة في الدنيا ! ٢ < فترى المجرمين > ٢ ! يعني : المشركين ! ٢ < مشفقين > ٢ ! أي : خائفين ^ ( مما فيه ويقولون يا | ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا | حاضرا ) ^ في كتبهم ! ٢ < ولا يظلم ربك أحدا > ٢ !. | < < الكهف :( ٥٠ ) وإذ قلنا للملائكة..... > } ٢ < وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن > ٢ ! قال | الحسن : وهو أول الجن ؛ كما أن آدم من الإنس ؛ وهو أول الإنس، وتفسير | قتادة : كان من الجن قبيل من الملائكة ؛ يقال لهم : الجن، وكان على | خزانة السماء الدنيا ! ٢ < ففسق عن أمر ربه > ٢ ! أي : عصى أمره. | | قال محمد : الفسوق أصله : الخروج ؛ تقول العرب : فسقت الرطبة ؛ إذا | خرجت من قشرها. | ! ٢ < أفتتخذونه وذريته > ٢ ! يعني : الشياطين الذين دعوهم إلى الشرك ! ٢ < أولياء من دوني > ٢ !. | ! ٢ < بئس للظالمين بدلا > ٢ ! أي : بئس ما استبدلوا بعبادة ربهم طاعة إبليس

__________


الصفحة التالية
Icon