| | قال محمد : ومعنى يرهقهما : أي : يحملهما على الرهق وهو الجهل. | < < الكهف :( ٨١ ) فأردنا أن يبدلهما..... > } ٢ < فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة > ٢ ! في التقوى ! ٢ < وأقرب رحما > ٢ ! أي :| برا ؛ في تفسير الحسن. | | قال محمد : الرحم في اللغة : العطف والرحمة. | < < الكهف :( ٨٢ ) وأما الجدار فكان..... > } ٢ < وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما > ٢ ! قال | الحسن وقتادة : أي : مال ! ٢ < فأراد ربك أن يبلغا أشدهما > ٢ ! إلى قوله :| ! ٢ < وما فعلته عن أمري > ٢ ! أي : إنما فعلته عن أمر الله ! ٢ < ذلك تأويل > ٢ ! تفسير ! ٢ < ما لم تسطع عليه صبرا > ٢ !. | | قال محمد : الأشد يختلف ؛ فأشد الغلام أن يشتد خلقه ويتناهى في | النبات ؛ يقال : ذلك ثماني عشرة سنة وأشد الرجل : الاكتهال، وأن | يشتد رأيه وعقله وذلك ثلاثون سنة، ويقال : ثمان وثلاثون سنة. | | ونصبت ( رحمة ) أي : فعلنا ذلك رحمة، ويجوز أن يكون على المصدر | بمعنى رحمهما بذلك رحمة. | | قال يحيى : بلغني أنهما لم يتفرقا حتى بعث الله طائرا ؛ فطار إلى المشرق |

__________


الصفحة التالية
Icon