| الذي أعطي ؛ بلغنا أنه ملك مشارق الأرض ومغاربها < < الكهف :( ٨٥ ) فأتبع سببا > } ٢ < فأتبع سببا > ٢ ! قال قتادة :| يعني منازل الأرض ومعالمها < < الكهف :( ٨٦ ) حتى إذا بلغ..... > } ٢ < حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة > ٢ ! وهي تقرأ :( حامية ) قال ابن أبي مليكة : اختلف ابن عباس | وعمرو بن العاص ؛ فقال ابن عباس :( حمئة ) وقال عمرو بن العاص :| ( حامية )، فجعلا بينهما كعبا الحبر ؛ فقال كعب : نجدها في التوراة : تغرب في | ماء وطين ؛ كما قال ابن عباس. | | يحيى : ومن قرأ :( حامية ) بالمعنى : أي : ذات حمأة ؛ تقول : حمئت البئر | فهي حمئة إذا صارت [ فيها الحمأة فتكدرت وتغير رائحتها ] | | ( ل ١٩٩ ) ! ٢ < ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب > ٢ ! يعني : القتل | ! ٢ < وإما أن تتخذ فيهم حسنا > ٢ ! يعني : العفو : في تفسير السدي، قال : فحكموه | فحكم بينهم < < الكهف :( ٨٧ ) قال أما من..... > } ٢ < قال أما من ظلم > ٢ ! يعني : من أشرك ! ٢ < فسوف نعذبه > ٢ ! يعني :| القتل ! ٢ < ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا > ٢ ! عظيما في الآخرة < < الكهف :( ٨٨ ) وأما من آمن..... > } ٢ < وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى > ٢ ! تفسير مجاهد : الحسنى هي : لا إله إلا | الله، والجزاء : الجنة. | | وقال السدي : فله جزاء الحسنى ؛ يعني : العفو. | | قال محمد : لم يبين يحيى كيف كانت قراءة السدي والذي يدل عليه تفسيره |

__________


الصفحة التالية
Icon