| < < الكهف :( ٩٤ ) قالوا يا ذا..... > > ^ ( قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض ) ^ أي : قاتلون | الناس في الأرض ؛ يعني : أرض الإسلام ! ٢ < فهل نجعل لك خرجا > ٢ ! أي :| جعلا. ! ٢ < على أن تجعل بيننا وبينهم سدا > ٢ ﴿ < الكهف :( ٩٥ ) قال ما مكني..... > ﴾ ٢ < قال ما مكني فيه ربي خير > ٢ ! من | جعلكم. | | قال محمد : من قرأ ( مكني ) فالمعنى : مكنني، إلا أنه أدغم النون في | النون ؛ لاجتماع النونين، ومن قرأ ( مكنني ) بإظهار النونين، فذلك جائز ؛ | لأنهما من كلمتين : الأولى من الفعل، والثانية تدخل مع الاسم المضمر. | ! ٢ < فأعينوني بقوة > ٢ ! يعني : عددا من الرجال ! ٢ < أجعل بينكم وبينهم ردما > ٢ !. | | قال محمد : الردم في اللغة : أكثر من السد ؛ لأن الردم ما جعل بعضه على | بعض ؛ يقال : ثوب مردم ؛ إذا كان قد رقع رقعة فوق رقعة، ويقال لكل ما | كان مسدودا خلقة : سد، وما كان من عمل الناس فهو سد بالفتح، وقد قيل :| إنهما لغتان بمعنى واحد : سد، وسد ؛ بالفتح والضم. |