| < < الكهف :( ٩٦ ) آتوني زبر الحديد..... > } ٢ < آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين > ٢ ! يعني : رأس الجبلين ؛ | في تفسير مجاهد ؛ أي : سد ما بينهما ! ٢ < قال انفخوا > ٢ ! أي : على الحديد ! ٢ < حتى إذا جعله نارا > ٢ ! يعني : أحماه بالنار ! ٢ < قال آتوني > ٢ ! أعطوني ! ٢ < أفرغ عليه قطرا > ٢ ! فيها تقديم : أعطوني قطرا أفرغ عليه، والقطر : النحاس ؛ فجعل | أساسه الحديد، وجعل ملاطه النحاس. | | قال محمد : الملاط : هو الطين الذي يجعل في البناء ما بين كل صفين. | < < الكهف :( ٩٧ ) فما اسطاعوا أن..... > } ٢ < فما اسطاعوا أن يظهروه > ٢ ! أي : يظهروا عليه من فوقه ! ٢ < وما استطاعوا له نقبا > ٢ ! من أسفله < < الكهف :( ٩٨ ) قال هذا رحمة..... > } ٢ < قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي > ٢ ! يعني :| خروجهم ! ٢ < جعله > ٢ ! يعني : السد ! ٢ < دكا > ٢ ! قال قتادة : أي : يتعفر بعضه على | بعض، وتقرأ على وجه آخر :' دكاء ' ممدودة ؛ أي : جعله أرضا مستوية. | | يحيى : عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أبي رافع، عن أبي | هريرة ؛ أن رسول الله عليه السلام قال :' إن يأجوج ومأجوح يخرقونه كل يوم حتى | إذا كادوا يرون شعاع الشمس ( ل ٢٠٠ ) قال الذي عليهم : ارجعوا فستحفرونه | غدا ؛ يعيده الله كأشد ما كان حتى إذا بلغت مدتهم وأراد أن يبعثهم على | الناس حفروا حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم : ارجعوا | فستحفرونه غدا إن شاء الله فيغدون إليه وهو كهيئته حين تركوه، |