| أي : آخر مثله من باب المدد. | | قال محمد :( مددا ) منصوب على التمييز. | < < الكهف :( ١١٠ ) قل إنما أنا..... > } ٢ < قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد > ٢ ! وذلك أن | المشركين قالوا له : ما أنت إلا بشر مثلنا. فقال الله :! ٢ < قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه > ٢ ! أي : يخاف البعث | ! ٢ < فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا > ٢ ! أي : يخلص له العمل. | | يحيى : عن الفرات بن سلمان، عن عبد الكريم الجزري، عن طاوس، أن | رجلا قال :' يا رسول الله، إني رجل أقف المواقف أريد وجه الله، وأحب أن | يرى مكاني ! فلم يرد عليه رسول الله عليه السلام شيئا، فنزلت هذه الآية :! ٢ < فمن كان يرجو لقاء ربه > ٢ ! إلى آخرها '. | * * * |

__________


الصفحة التالية
Icon