| أبو عبيد : أنها تقرأ ( من تحتها ) بكسر الميم والتاء التي بعد الحاء، وتقرأ أيضا | بفتحهما ؛ فمن قرأ بالكسر ؛ فتأويلها : أن جبريل ناداها، ومن قرأها بالفتح | فتأويلها : عيسى هو الذي ناداها. | ! ٢ < ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا > ٢ ! السري : الجدول، وهو النهر | الصغير < < مريم :( ٢٥ ) وهزي إليك بجذع..... > > ^ ( وهزي إليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا ) ^ أي : حين | اجتني، وكان الجذع يابسا. | | سورة مريم من ( آية ٢٦ آية ٣٨ ). | < < مريم :( ٢٦ ) فكلي واشربي وقري..... > } ٢ < فكلي واشربي وقري عينا > ٢ !. |
__________