| كيف نكلم ! ٢ < من كان > ٢ ! أي : من هو ^ ( من المهد صبيا ) ^ والمهد : الحجر ؛ في | تفسير قتادة. | < < مريم :( ٣١ ) وجعلني مباركا أين..... > > ^ ( وجعلني مباركا أينما كنت ) ^ يقول : جعلني معلما مؤدبا < < مريم :( ٣٢ ) وبرا بوالدتي ولم..... > } ٢ < ولم يجعلني جبارا > ٢ ! أي : مستكبرا عن عبادة الله < < مريم :( ٣٣ ) والسلام علي يوم..... > } ٢ < والسلام علي يوم ولدت > ٢ ! الآية، | ولم يتكلم بعد ذلك بشيء حتى بلغ مبلغ الغلمان < < مريم :( ٣٤ ) ذلك عيسى ابن..... > } ٢ < ذلك عيسى ابن مريم قول الحق > ٢ ! قال الحسن : الحق : هو الله. | | قال محمد : من قرأ ( قول ) بالرفع ؛ فالمعنى : هو قول الحق. | ! ٢ < الذي فيه يمترون > ٢ ! قال قتادة : امترت فيه اليهود والنصارى ؛ أما اليهود ؛ | فزعموا أنه ساحر كذاب، وأما النصارى فزعموا أنه ابن الله وثالث ثلاثة | [ وإله ] < < مريم :( ٣٥ ) ما كان لله..... > } ٢ < ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه > ٢ ! ( ل ٢٠٣ ) ينزه نفسه عما | يقولون ! ٢ < إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون > ٢ ! [ يعني : عيسى ] كان في | علمه أن يكون من غير أب. | | قال محمد : قوله :! ٢ < أن يتخذ من ولد > ٢ ! المعنى : أن يتخذ ولدا ومن مؤكدة. | < < مريم :( ٣٦ ) وإن الله ربي..... > } ٢ < وإن الله ربي وربكم > ٢ ! الآية، هذا قول عيسى لهم < < مريم :( ٣٧ - ٣٨ ) فاختلف الأحزاب من..... > } ٢ < فاختلف الأحزاب من بينهم > ٢ ! يعني : النصارى ؛ فتجادلوا في عيسى ؛ فقالت فرقة : هو | ابن الله، وقالت فرقة : إن الله هو المسيح ابن مريم، وقالت فرقة : الله إله، | وعيسى إله، ومريم إله. |

__________


الصفحة التالية
Icon