| قبل الرواء، وإنما عيش الناس بالمطر تنبت زروعهم، وتعيش ماشيتهم | < < مريم :( ٧٥ ) قل من كان..... > } ٢ < قل من كان في الضلالة > ٢ ! هذا الذي يموت على ضلالته ! ٢ < فليمدد له الرحمن مدا > ٢ ! هذا دعاء أمر الله النبي أن يدعو به ؛ ( ل ٢٠٥ ) المعنى : فأمد له الرحمن مدا. | ! ٢ < حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة > ٢ ! يعني : إما العذاب في | الدنيا قبل عذاب الآخرة، أو العذاب الأكبر ؛ لم يبعث الله نبيا إلا وهو يحذر | أمته عذاب الله في الدنيا، وعذابه في الآخرة. | | قال محمد :( العذاب ) و ( الساعة ) منصوبان على معنى البدل من [ ما ] | يوعدون ؛ المعنى : إذا رأوا العذاب أو رأوا الساعة، قال : فيسلمون عند | ذلك. | ! ٢ < من هو شر مكانا > ٢ ! أهم المؤمنون ! ٢ < وأضعف جندا > ٢ ! في النصرة والمنعة ؛ | أي : ليس لهم أحد يمنعهم من عذاب الله < < مريم :( ٧٦ ) ويزيد الله الذين..... > } ٢ < ويزيد الله الذين اهتدوا هدى > ٢ ! | يعني : يزيدهم إيمانا ! ٢ < والباقيات الصالحات > ٢ ! قال الحسن : هي الفرائض | ! ٢ < خير عند ربك ثوابا > ٢ ! جزاء في الآخرة ! ٢ < وخير مردا > ٢ ! يعني : خير عاقبة من | أعمال الكفار. | | سورة مريم من ( آية ٧٧ آية ٨٧ ). |

__________


الصفحة التالية
Icon