| يحب فلانا ؛ فأحبوه. قال : ثم يوضع له القبول يعني : المودة في | الأرض ' قال سهيل : وأحسبه ذكر البغض مثل ذلك. | < < مريم :( ٩٧ ) فإنما يسرناه بلسانك..... > } ٢ < فإنما يسرناه > ٢ ! يعني : القرآن ! ٢ < بلسانك > ٢ ! يا محمد ! ٢ < لتبشر به المتقين > ٢ ! بالجنة | ! ٢ < وتنذر به > ٢ ! بالنار ! ٢ < قوما لدا > ٢ ! أي : ذوي لدد وخصومة ؛ يعني : قريشا < < مريم :( ٩٨ ) وكم أهلكنا قبلهم..... > } ٢ < وكم أهلكنا قبلهم > ٢ ! قبل قومك يا محمد ! ٢ < من قرن هل تحس منهم من أحد > ٢ ! أي : هل | ترى ! ٢ < أو تسمع لهم ركزا > ٢ ! يعني : صوتا ؟ أي : إنك لا ترى منهم أحدا، ولا تسمع | لهم صوتا. | | قال محمد : الركز في اللغة : الصوت الخفي. | * * * |

__________


الصفحة التالية
Icon