| أعمى ) ^ عن الحجة ؛ في تفسير قتادة ^ ( وقد كنت بصيرا ) ^ عالما بحجتي في | الدنيا ؟ ! وإنما علمه ذلك عند نفسه ؛ أنه يحاج في الدنيا جاحدا لما جاءه | من الله. < < طه :( ١٢٦ ) قال كذلك أتتك..... > > قال الله :^ ( كذلك أتتك آياتنا ) ! ٢ < في الدنيا > ٢ ! ( فنسيتها ) ^ أي : فتركتها لم | تؤمن بها ^ ( وكذلك اليوم تنسى ) ^ أي : تترك في النار < < طه :( ١٢٧ ) وكذلك نجزي من..... > > ^ ( وكذلك نجزي من | أسرف ) ^ على نفسه بالشرك ^ ( ولعذاب الآخرة أشد ) ^ من عذاب الدنيا | ^ ( وأبقى ) ^ أي : لا ينقطع أبدا. | | سورة طه من ( آية ١٢٨ آية ١٣٢ ). | < < طه :( ١٢٨ ) أفلم يهد لهم..... > > ^ ( أفلم يهد لهم ) ^ قال الحسن : يعني : نبين لهم ؛ مقرأة بالنون ^ ( كم | أهلكنا قبلهم من القرون ) ^ يحذرهم ويخوفهم العذاب إن لم يؤمنوا ^ ( يمشون | في مساكنهم ) ^ تمشى هذه الأمة في مساكنهم ؛ يعني : من مضى ^ ( إن في ذلك | لآيات لأولي النهى ) ^ العقول، وهم المؤمنون. | < < طه :( ١٢٩ ) ولولا كلمة سبقت..... > > ^ ( ولولا كلمة سبقت من ربك ) ^ ألا يعذب كفار آخر هذه الأمة إلا بالنفخة | ^ ( لكان لزاما ) ^ أي : لألزموا عقوبة كفرهم فأهلكوا جميعا ؛ لجحودهم ما جاء |