| < < الأنبياء :( ٧ ) وما أرسلنا قبلك..... > } ٢ < وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر > ٢ ! قال قتادة :| يعني : من آمن من أهل التوراة والإنجيل ! ٢ < إن كنتم لا تعلمون > ٢ ! وهم لا | يعلمون < < الأنبياء :( ٨ ) وما جعلناهم جسدا..... > } ٢ < وما جعلناهم جسدا > ٢ ! يعني : النبيين ! ٢ < لا يأكلون الطعام > ٢ ! أي :| ولكن جعلناهم جسدا يأكلون الطعام ؛ قال هذا لقول المشركين ! ٢ < ما لهذا الرسول يأكل الطعام > ٢ !. | ! ٢ < وما كانوا خالدين > ٢ ! في الدنيا لا يموتون. | | قال محمد : قوله :! ٢ < جسدا > ٢ ! هو واحد ينبئ عن جماعة ؛ المعنى : وما | جعلنا الأنبياء قبله ذوي أجساد لا تأكل الطعام ولا تموت ؛ فنجعله كذلك. | < < الأنبياء :( ٩ ) ثم صدقناهم الوعد..... > } ٢ < ثم صدقناهم الوعد > ٢ ! كانت الرسل تحذر قومها عذاب الله في الدنيا | والآخرة إن لم يؤمنوا، فلما لم يؤمنوا صدق الله رسله الوعد، فأنزل العذاب | على قومهم. | | قال :! ٢ < فأنجيناهم ومن نشاء > ٢ ! يعني : النبي والمؤمنين ! ٢ < وأهلكنا المسرفين > ٢ ! المشركين. | < < الأنبياء :( ١٠ ) لقد أنزلنا إليكم..... > } ٢ < لقد أنزلنا إليكم كتابا > ٢ ! القرآن ! ٢ < فيه ذكركم > ٢ ! فيه شرفكم يعني : قريشا | لمن آمن به ! ٢ < أفلا تعقلون > ٢ ! يقوله للمشركين. | | سورة الأنبياء من ( آية ١١ آية ١٨ ). |
نتائج البحث
