| < < الأنبياء :( ٢١ ) أم اتخذوا آلهة..... > } ٢ < أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون > ٢ ! أي : يحيون الموتى ؛ ( هذا على | الاستفهام ؛ أي : أنهم قد اتخذوا آلهة لا يحيون الموتى ). | | قال محمد : يقال : أنشر الله الموتى فنشروا. | < < الأنبياء :( ٢٢ ) لو كان فيهما..... > } ٢ < لو كان فيهما > ٢ ! يعني : في السموات والأرض ! ٢ < آلهة إلا الله > ٢ ! غير الله | ! ٢ < لفسدتا > ٢ ! لهلكتا ! ٢ < فسبحان الله رب العرش > ٢ ! ينزه نفسه ! ٢ < عما يصفون > ٢ ! | يقولون :< < الأنبياء :( ٢٣ ) لا يسأل عما..... > } ٢ < لا يسأل عما يفعل > ٢ ! بعباده ! ٢ < وهم يسألون > ٢ ! والعباد يسألهم الله عن | أعمالهم < < الأنبياء :( ٢٤ ) أم اتخذوا من..... > } ٢ < أم اتخذوا من دونه آلهة > ٢ ! على الاستفهام ؛ أي : قد فعلوا، وهذا | الاستفهام، وأشباهه استفهام على معرفة. | ! ٢ < قل هاتوا برهانكم > ٢ ! يعني : حجتكم على ما تقولون : إن الله أمركم أن | تتخذوا من دونه آلهة ؛ أي : ليست عندهم بذلك حجة. | ! ٢ < هذا ذكر من معي > ٢ ! قال قتادة : يعني : القرآن ! ٢ < وذكر من قبلي > ٢ ! يعني | أخبار الأمم السالفة وأعمالهم ؛ ليس فيها اتخاذ آلهة دون الله ! ٢ < بل أكثرهم > ٢ ! | يعني : جماعتهم ! ٢ < لا يعلمون الحق فهم معرضون > ٢ ! عن الحق. | < < الأنبياء :( ٢٦ ) وقالوا اتخذ الرحمن..... > } ٢ < وقالوا اتخذ الرحمن ولدا > ٢ ! قال قتادة : قالت اليهود : إن الله صاهر إلى | الجن، فكانت من بينهم الملائكة. قال الله :! ٢ < سبحانه > ٢ ! ينزه نفسه عما قالوا | ! ٢ < بل عباد مكرمون > ٢ ! يعني : الملائكة هم كرام على الله < < الأنبياء :( ٢٧ ) لا يسبقونه بالقول..... > } ٢ < لا يسبقونه بالقول > ٢ ! | فيقولون شيئا لم يقبلوه عن الله < < الأنبياء :( ٢٨ ) يعلم ما بين..... > } ٢ < يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم > ٢ ! تفسير | السدي : يعني : يعلم ما كان قبل خلق الملائكة، وما كان بعد خلقهم ^ ( ولا |