| كرهوا أن يأخذوه إلا ببينة، فجاءوا به فقالوا :! ٢ < أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم > ٢ !. | < < الأنبياء :( ٣ ) لاهية قلوبهم وأسروا..... > } ٢ < قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون > ٢ ! قال قتادة : وهي | هذه المكيدة < < الأنبياء :( ٦٥ ) ثم نكسوا على..... > > ^ ( ثم نكثوا على رءوسهم ) ^ أي : خزايا قد حجهم ؛ فقالوا :! ٢ < لقد علمت ما هؤلاء ينطقون > ٢ !. | < < الأنبياء :( ٦٧ ) أف لكم ولما..... > } ٢ < أف لكم ولما تعبدون من دون الله > ٢ !. | | قال محمد :( أف ) معناه : التغليظ في القول والتبرم، وقيل : إن أصلها | النتن ؛ فكأنه قال : نتنا لكم. | < < الأنبياء :( ٦٨ ) قالوا حرقوه وانصروا..... > } ٢ < قالوا حرقوه > ٢ ! الآية، قال الحسن : فجمعوا الحطب زمانا، ثم جاءوا | بإبراهيم، فألقوه في تلك النار. | | قال يحيى : بلعني أنهم رموا به في المنجنيق ؛ فكان ذلك أول ما صنع | المنجنيق. | | سورة الأنبياء من ( آية ٦٩ ٧٣ ). | < < الأنبياء :( ٦٩ ) قلنا يا نار..... > } ٢ < قلنا يا نار كوني بردا وسلاما > ٢ ! تفسير السدي : سلامة من حر النار، ومن | بردها. قال قتادة : إن كعبا قال : ما انتفع بها يومئذ أحد من الناس، وما |