| < < الأنبياء :( ٧٧ ) ونصرناه من القوم..... > } ٢ < ونصرناه > ٢ ! يعني : نوحا ! ٢ < من القوم > ٢ ! يعني : على القوم ؛ في تفسير | السدي. | | سورة الأنبياء من ( آية ٧٨ آية ٨٢ ). | < < الأنبياء :( ٧٨ - ٧٩ ) وداود وسليمان إذ..... > } ٢ < وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه > ٢ ! أي : وقعت فيه | ! ٢ < غنم القوم > ٢ ! النفش بالليل. | | قال الكلبي : إن أصحاب الحرث استعدوا على أصحاب الغنم، فنظر داود | ثمن الحرث، فإذا هو قريب من ثمن الغنم، فقضى بالغنم لأهل الحرث فمروا | بسليمان فقال : كيف قضى فيكم ( نبي الله ) ؟ فأخبروه، قال لهم :[ نعم ] | ما قضى، وغيره كان أرفق بالفريقين كليهما، فدخل أصحاب الغنم على داود ؛ | فأخبروه فأرسل إلى سليمان، فقدم عليه لما حدثتني كيف رأيت فيما قضيت ؟ | قال : تدفع الغنم إلى أهل الحرث، فينتفعون بلبنها وسمنها وأصوافها عامهم | هذا، وعلى أهل الغنم أن يزرعوا لأهل الحرث مثل الذي أفسدت غنمهم فإذا |