| ( بلغ ) مثله حين أفسد قبضوا غنمهم ؛ فقال له داود : نعم الرأي رأيت. | | ( ل ٢١٧ ) ! ٢ < وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير > ٢ ! كانت جميع الجبال | وجميع الطير تسبح مع داود بالغداة والعشي، ويفقه تسبيحها ! ٢ < وكنا فاعلين > ٢ ! | أي : قد فعلنا ذلك. | | قال محمد : يجوز نصب ( الطير ) من جهتين : إحداهما على معنى :| وسخرنا الطير، والأخرى على معنى : يسبحن مع الطير. | < < الأنبياء :( ٨٠ ) وعلمناه صنعة لبوس..... > } ٢ < وعلمناه صنعة لبوس لكم > ٢ ! يعني : دروع الحرب ! ٢ < لتحصنكم من بأسكم > ٢ ! يعني : القتال. | | قال قتادة : كانت قبل داود صفائح، وأول من صنع هذه الحلق | وسمرها : داود. | | قال محمد : تقرأ ^ ( ليحصنكم ) ^ بالياء والتاء ؛ فمن قرأ بالياء فالمعنى :| ليحصنكم اللبوس، ومن قرأ بالتاء فكأنه على الصنعة ؛ لأنها أنثى. | < < الأنبياء :( ٨١ ) ولسليمان الريح عاصفة..... > } ٢ < ولسليمان الريح > ٢ ! أي : وسخرنا لسليمان الريح ! ٢ < عاصفة > ٢ ! لا تؤذيه | ! ٢ < تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها > ٢ ! يعني : أرض الشام. | < < الأنبياء :( ٨٢ ) ومن الشياطين من..... > } ٢ < ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك > ٢ ! ( سوى | ذلك ) الغوص، وكانوا يغوصون في البحر فيخرجون له اللؤلؤ، وقال في |

__________


الصفحة التالية
Icon