| آية أخرى :! ٢ < كل بناء وغواص > ٢ !. | ! ٢ < وكنا لهم حافظين > ٢ ! حفظهم الله عليه ألا يذهبوا ويتركوه. | | سورة الأنبياء من ( آية ٨٣ آية ٨٦ ). | < < الأنبياء :( ٨٣ - ٨٤ ) وأيوب إذ نادى..... > } ٢ < وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر > ٢ ! المرض ! ٢ < وأنت أرحم الراحمين > ٢ ! | قال الحسن : إن أيوب لم يبلغه شيء يقوله الناس كان أشد عليه من قولهم : لو | كان نبيا ما ابتلي بالذي ابتلى به، فدعا الله فقال : اللهم إن كنت تعلم أني لم | أعمل حسنة في العلانية إلا عملت في السر مثلها ؛ فاكشف ما بي من ضر | وأنت أرحم الراحمين، فاستجاب الله له، فوقع ساجدا، وأمطر عليه فراش | الذهب، فجعل يلتقطه ويجمعه ! ٢ < وآتيناه أهله ومثلهم معهم > ٢ ! هذا مفسر | في سورة ' ص ' ! ٢ < رحمة من عندنا وذكرى للعابدين > ٢ ! أي : أن الذي كان | ممن ابتلي به أيوب لم يكن من هوانه على الله، ولكن الله أراد كرامته بذلك، | وجعل ذلك عزاء للعابدين بعده. | < < الأنبياء :( ٨٥ ) وإسماعيل وإدريس وذا..... > } ٢ < وإسماعيل وإدريس وذا الكفل > ٢ ! تفسير قتادة : أن ذا الكفل لم يكن نبيا، | ولكنه كان عبدا صالحا تكفل بعمل رجل صالح عند موته كان يصلي لله كل |