| < < الحج :( ١١ ) ومن الناس من..... > } ٢ < ومن الناس من يعبد الله على حرف > ٢ ! تفسير مجاهد وقتادة : على شك. | ! ٢ < فإن أصابه خير اطمأن به > ٢ ! أي : رضي ! ٢ < وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه > ٢ ! أي : ترك ما كان عليه، هو المنافق ؛ إن رأى في الإسلام رخاء | وطمأنينة طابت نفسه بما يصيب من ذلك الرخاء، وقال : أنا منكم وأنا معكم، | وإذا رأى في الإسلام شدة أو بلية لم يصبر على مصيبتها، وانقلب على وجهه | كافرا، وترك ما كان عليه. | < < الحج :( ١٢ ) يدعو من دون..... > > ^ ( يدعو من دون الله ما لا يضره ولا ينفعه ) ^ يعني : الوثن ! ٢ < ذلك هو الضلال البعيد > ٢ !. | < < الحج :( ١٣ ) يدعو لمن ضره..... > } ٢ < يدعو لمن ضره أقرب من نفعه > ٢ ! يعني : الوثن أيضا ؛ يعني : أنه ينفق عليه | وهو كل عليه ! ٢ < لبئس المولى > ٢ ! يعني : الوثن ! ٢ < ولبئس العشير > ٢ !. | < < الحج :( ١٥ ) من كان يظن..... > } ٢ < من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة > ٢ ! يعني : المنافق ؛ أي :| أنه أيس من أن ينصر الله محمدا، لا يصدق بما وعد الله رسوله من نصره في | الدنيا والآخرة، ونصره في الآخرة : الجنة ! ٢ < فليمدد بسبب > ٢ ! أي : بحبل ! ٢ < إلى السماء > ٢ ! يقول : فليعلق حبلا من السماء ؛ يعني : سقف البيت ثم ليقطع | ليختنق حتى يموت ! ٢ < فلينظر هل يذهبن كيده > ٢ ! أي : فعله ! ٢ < ما يغيظ > ٢ ! أي : أن | ذلك لا يذهب غيظه. | | سورة الحج من ( آية ١٦ آية ١٨ ) |