| وتجاوز. فقال أبو بكر : لا جرم، والله لا أمنعه معروفا كنت أوليه إياه قبل | اليوم '. | < < النور :( ٢٣ - ٢٤ ) إن الذين يرمون..... > } ٢ < إن الذين يرمون المحصنات > ٢ ! يعني : العفائف ! ٢ < الغافلات > ٢ ! يعني : أنهن | لم يفعلن ما قذفن به ! ٢ < لعنوا في الدنيا والآخرة > ٢ ! إلى قوله :! ٢ < بما كانوا يعملون > ٢ !. | | قال يحيى : بلغني أنه يعني بذلك : عبد الله بن أبي ابن سلول في أمر | عائشة. | < < النور :( ٢٥ ) يومئذ يوفيهم الله..... > } ٢ < يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق > ٢ ! تفسير السدي : يعني : حسابهم العدل. | < < النور :( ٢٦ ) الخبيثات للخبيثين والخبيثون..... > } ٢ < الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات > ٢ ! [ تفسير قتادة : الخبيثات من | القول والعمل للخبيثين من الناس، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول | والعمل ] ! ٢ < والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات > ٢ ! مثل ذلك ؛ وهذا في قصة | عائشة ^ ( أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ) ^ لذنوبهم ^ ( وزرق كريم ) ^ | الجنة. | | سورة النور ( آية ٢٧ ). | | < < النور :( ٢٧ ) يا أيها الذين..... > > قوله :! ٢ < تستأنسوا وتسلموا على أهلها > ٢ ! حتى تستأذنوا ؛ تفسير قتادة. | وفيها تقديم وتأخير : حتى تسلموا [ وتستأنسوا ]. |
نتائج البحث
