| ! ٢ < يحسبه الظمآن > ٢ ! العطشان ! ٢ < ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا > ٢ ! والعطشان مثل | الكافر والسراب ( مثل عمله ؛ يحسب أنه يغني عنه شيئا حتى يأتيه الموت ؛ | فإذا جاءه الموت لم يجد عمله أغنى عنه شيئا ) إلا كما ينفع السراب | العطشان. | | قال محمد : القيعة والقاع عند أهل اللغة : ما انبسط من الأرض، ولم يكن | فيه نبات وهو الذي أراد مجاهد فالذي [ يسير ] فيه نصف النهار يرى | كأن فيه ماء يجري، وذلك هو السراب. | | قوله :! ٢ < ووجد الله عنده فوفاه حسابه > ٢ ! يعني : ثواب عمله، وهو النار يوم | القيامة ! ٢ < والله سريع الحساب > ٢ ! أي : قد جاء الحساب < < النور :( ٤٠ ) أو كظلمات في..... > } ٢ < أو كظلمات في بحر لجي > ٢ ! أي : عميق ( ل ٢٣٥ ) ! ٢ < يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ظلمات بعضها فوق بعض > ٢ ! يعني : ظلمة البحر وظلمة السحاب وظلمة الليل، | هذا مثل الكافر ؛ يقول : قلبه مظلم في صدر مظلم في جسد مظلم ! ٢ < إذا أخرج يده لم يكد يراها > ٢ ! من شدة الظلمة. | | سورة النور من ( آية ٤١ آية ٤٣ ). |