| بالسيوف ؛ راكباً كنت، أو ساعيا، أو ماشياً ؛ إن استطعت فركعتين، وإلا | فركعه تومئ برأسك إيماء أينما توجهت. | | قال يحيى : وبلغني أنه إذا كان الأمر أشد من ذلك، كبر أربع تكبيرات. | | قال محمد : قوله :! ٢ < فرجالا أو ركبانا > ٢ ! معناه : فصلوا رجالاً أو ركباناً، | و ! ٢ < رجالا > ٢ ! جمع راجل ؛ كما قالوا : صاحب وصحاب، والخوف ها هنا ؛ | باليقين لا بالظن. | ! ٢ < فإذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون > ٢ ! يعني : فصلوا | لله تعالى. | [ آية ٢٤٠ - ٢٤٢ ] | < < البقرة :( ٢٤٠ ) والذين يتوفون منكم..... > } ٢ < والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج > ٢ ! تفسير قتادة : قال : كانت المرأة إذا توفي عنها زوجها ينفق عليها | من ماله حولاً ما لم تخرج ؛ فإن خرجت، فلا نفقة لها ؛ فنسخ الحول في | قوله :! ٢ < والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا > ٢ ! ( ل ٣٥ ) ونسخ النفقة في الحول في هذه الآية :^ ( ولهن الربع مما |

__________


الصفحة التالية
Icon