| | قال محمد :( يوم يرون ) منصوب على معنى : يقولون يوم يرون | الملائكة، ثم أخبر فقال :! ٢ < لا بشرى > ٢ ! الآية، وإنما قيل للحرام :| حجر ؛ لأنه حجر عليه بالتحريم، ثم يقال : حجرت حجرا، واسم ما | حجرت عليه حجر. | < < الفرقان :( ٢٣ ) وقدمنا إلى ما..... > } ٢ < وقدمنا > ٢ ! أي : عمدنا ! ٢ < إلى ما عملوا من عمل > ٢ ! أي : حسن ! ٢ < فجعلناه هباء منثورا > ٢ ! في الآخرة. تفسير مجاهد : هو الشعاع الذي يخرج من الكوة. | | قال محمد : واحد الهباء : هباءة، والهباء : المنبث ما سطع من سنابك | الخيل، وهو من الهبوة والهبوة : الغبار. | < < الفرقان :( ٢٤ ) أصحاب الجنة يومئذ..... > > ^ ( وأصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا ) ^ من مستقر المشركين ! ٢ < وأحسن مقيلا > ٢ ﴿ < الفرقان :( ٢٥ ) ويوم تشقق السماء..... > ﴾ ٢ < ويوم تشقق السماء بالغمام > ٢ ! هذا بعد البعث فتراها واهية متشققة | كقوله :! ٢ < وفتحت السماء فكانت أبوابا > ٢ ! ويكون الغمام سترة بين السماء | والأرض ! ٢ < ونزل الملائكة تنزيلا > ٢ ! مع الرحمن < < الفرقان :( ٢٦ ) الملك يومئذ الحق..... > } ٢ < الملك يومئذ الحق للرحمن > ٢ ! | يقول : تخضع الملائكة يومئذ لملك الله، والجبابرة لجبروت الله. | | سورة الفرقان من ( آية ٢٧ آية ٣٢ ). |