| | قوله :! ٢ < وله المثل الأعلى في السماوات والأرض > ٢ ! أي : ليس له ند ولا | شبه < < الروم :( ٢٨ ) ضرب لكم مثلا..... > } ٢ < ضرب لكم مثلا من أنفسكم > ٢ ! ثم ذكر ذلك المثل فقال :! ٢ < هل لكم > ٢ ! | يعني : ألكم ؟ ! ٢ < مما ملكت أيمانكم > ٢ ! يعني : عبيدكم ^ ( من شركاء فيما رزقناكم | فأنتم فيه سواء ) ^ أي : هل يشارك أحدكم مملوكه في زوجته وماله ؟ | ! ٢ < تخافونهم > ٢ ! تخافون لائمتهم ! ٢ < كخيفتكم أنفسكم > ٢ ! يعني : كخيفة بعضكم | بعضا ؛ أي : أنه ليس أحد منكم هذا ؛ فأنا أحق ألا يشرك بعبادتي غيري | ! ٢ < كذلك نفصل الآيات > ٢ ! نبينها < < الروم :( ٢٩ ) بل اتبع الذين..... > } ٢ < بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم > ٢ ! | أتاهم من الله بعبادة الأوثان ! ٢ < فمن يهدي من أضل الله > ٢ ! أي : لا أحد يهديه. | | سورة الروم من ( آية ٣٠ آية ٣٢ ). | < < الروم :( ٣٠ ) فأقم وجهك للدين..... > } ٢ < فأقم وجهك > ٢ ! اي : وجهتك ! ٢ < للدين حنيفا > ٢ ! أي : مخلصا. | ^ ( فطرت الله التي فطر ) ^ خلق ! ٢ < الناس عليها > ٢ !. | | قال محمد :( فطرت الله ) نصب بمعنى : اتبع فطرة الله. |