| أبحر ؛ يستمد منه للأقلام لانكسرت الأقلام ونفد البحر ولمات الكتاب، وما | نفدت كلمات الله يعني بما خلق. | | قال محمد : من قرأ :! ٢ < والبحر > ٢ ! بالرفع فهو على الابتداء. | < < لقمان :( ٢٨ ) ما خلقكم ولا..... > } ٢ < ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة > ٢ ! قال المشركون : يا محمد، | خلقنا الله ( ل ٢٦٧ ) أطوارا : نطفا ثم علقا ثم مضغا ثم عظاما ثم لحما، ثم | أنشأنا خلقا آخر كما تزعم، وتزعم أنا نبعث في ساعة واحدة ؟ّ فأنزل الله | جوابا لقولهم :! ٢ < ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة > ٢ ! إنما يقول له كن | فيكون. | | قال محمد : من قرأ ( فيكون ) بالرفع فعلى معنى : فهو يكون ). | | سورة لقمان من ( آية ٢٩ آية ٣٢ ). |

__________


الصفحة التالية
Icon