| بالله واليوم الآخر فأرنا المفتاح، فقال : هاك في أمانة الله ؛ فأخذه رسول الله، | ففتح باب الكعبة، ثم دخل فأفسد ما كان في البيت من التماثيل، وأخرج مقام | إبراهيم فوضعه، حيث وضعه، ثم طاف بالكعبة مرة أو مرتين، ونزل عليه | جبريل يأمره برد المفتاح إلى أهله، فدعا عثمان، فقال : هاك المفتاح ؛ إن الله | يقول : وأدوا الأمانات إلى أهلها. وقرأ الآية كلها ) ). | < < النساء :( ٥٩ ) يا أيها الذين..... > } ٢ < يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم > ٢ ! قال | الكلبي : هم أمراء السرايا ^ ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ) ^ | قال قتادة : يعني : إلى كتاب الله وسنة رسوله ! ٢ < ذلك خير وأحسن تأويلا > ٢ ! | يعني : عاقبة في الآخرة. | [ آية ٦٠ - ٦٣ ] | < < النساء :( ٦٠ - ٦١ ) ألم تر إلى..... > } ٢ < ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت > ٢ ! إلى قوله :! ٢ < يصدون عنك صدودا > ٢ ! | قال الكلبي : إن رجلاً من المنافقين كان بينه وبين رجل من اليهود خصومة ؛ |