| نسخته الآية ! ٢ < فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم > ٢ !. | ^ ( أو جاءوكم حصرت صدورهم ) ^ أي : كارهة صدورهم. | ! ٢ < أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم > ٢ ! الآية. قال محمد : وتقرأ ^ ( حصرة | صدروهم ) ^ أي : ضاقت ؛ الحصر في اللغة : الضيق. | | قوله :! ٢ < فما جعل الله لكم عليهم سبيلا > ٢ ! يعني : حجة ؛ وهذا منسوخ | أيضاً ؛ نسخته آية القتال. | < < النساء :( ٩١ ) ستجدون آخرين يريدون..... > } ٢ < ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم > ٢ ! تفسير مجاهد : قال | [ هم ] أناس من أهل مكة ؛ كانوا يأتون النبي يسلمون عليه رياء، ثم يرجعون | إلى قريش يرتكسون في الأوثان يبتغون ( بركتها، أو يأمنوا ) ^ ها هنا | وها هنا ؛ فأمروا ( ل ٧١ ) بقتالهم ؛ إن لم يعتزلوا ويصلحوا. | [ آية ٩٢ ] |