| اللأواء ؛ يعني : الأوجاع والأمراض ؟ قال : بلى. قال : فهو مما تجزون | به ) ). | < < النساء :( ١٢٥ ) ومن أحسن دينا..... > } ٢ < ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله > ٢ ! أي : أخلص ! ٢ < وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا > ٢ ! أي : لا أحد أحسن دينا منه. | | قال الكلبي : لما قالت اليهود للمؤمنين : كتابنا قبل كتابكم، ونبينا قبل | نبيكم، وقال لهم المؤمنون ما قالوا ؛ فأنزل الله :! ٢ < ليس بأمانيكم > ٢ ! إلى | قوله :! ٢ < واتخذ الله إبراهيم خليلا > ٢ ! ففضل الله المؤمنين على اليهود. | | قال محمد : تفسير بعضهم : الخليل هو من باب الخلة والمحبة التي لا | خلل فيها. | [ آية ١٢٧ ] |

__________


الصفحة التالية
Icon