| و ! ٢ < غير > ٢ ! منصوبة على الحال. | ! ٢ < ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا > ٢ ! أي : تفرقوا ! ٢ < ولا مستأنسين لحديث > ٢ ! يعني : بعد أن تأكلوا ! ٢ < إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق > ٢ ! يخبرهم أن هذا يؤذى النبي. | ! ٢ < وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن > ٢ ! يعني : من الريبة والدنس ؛ في تفسير السدي ! ٢ < وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا > ٢ ! قال ناس من | المنافقين : لو قد مات تزوجنا نساءه، فأنزل الله هذه الآية، وقال :! ٢ < إن تبدوا شيئا أو تخفوه > ٢ ! يعني ما قالوا : لو قد مات تزوجنا نساءه. | ^ ( فإن الله كان بكل شيء عليما ) ^ ثم استثنى من يدخل على أزواج النبي في | الحجاب فقال :| < < الأحزاب :( ٥٥ ) لا جناح عليهن..... > } ٢ < لا جناح عليهن في آبائهن > ٢ ! إلى قوله :! ٢ < ولا نسائهن > ٢ ! يعني :| المسلمات ! ٢ < ولا ما ملكت أيمانهن > ٢ ! وكذلك الرضاع بمنزلة الذي ذكر ممن | يدخل على أزواج النبي في الحجاب. | | سورة الأحزاب ( آية ٥٦ ). | < < الأحزاب :( ٥٦ ) إن الله وملائكته..... > } ٢ < إن الله وملائكته يصلون على النبي > ٢ ! يعني : إن الله يغفر للنبي، وتستغفر | له الملائكة ! ٢ < يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه > ٢ ! يعني : استغفروا له ! ٢ < وسلموا تسليما > ٢ !. |