| | قال محمد : ذكر ابن قتيبة أن أصل الكلمة من التأويب في السفر. قال : وهو | أن [ يسير ] النهار كله وينزل ليلاً كأن المعنى : أوبي النهار كله بالتسبيح. | | وذكر الزجاج : أن أصل الكلمة من آب يئوب ؛ إذا رجع، كأنه أراد : سبحي | معه ورجعي التسبيح ؛ فالله أعلم ما أراد. | | ! ٢ < والطير > ٢ ! هو كقوله :! ٢ < وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير > ٢ ! أي :| وسخرنا له الطير ! ٢ < وألنا له الحديد > ٢ ! ألانه الله له ؛ فكان يعمله بلا نار ولا | مطرقة بأصابعه الثلاثة < < سبأ :( ١١ ) أن اعمل سابغات..... > } ٢ < أن اعمل سابغات > ٢ ! وهي الدروع ! ٢ < وقدر في السرد > ٢ ! | تفسير مجاهد : لا تصغر المسمار وتعظم الحلقة ؛ فيسلس، ولا تعظم المسمار | وتصغر الحلقة فتنفصم الحلقة. | | قال محمد : السابغ : الذي يغطي كل ما تحته حتى [ يفضل وذكر ] | ( ل ٢٧٦ ) لأنها تدل على الموصوف ومعنى السرد : النسج، ويقال للحرز | أيضاً : سرد، ويقال لصانع الدرع : سراد وزراد ؛ تبدل من السين : الزاي. |