المراد من قوله تعالى: وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ
ما هي نفقة المتعة وهل تحقّ لزوجتي وكيف تقدر ؟
الإجابة
يستحب لك تمتيعها؛ لقول الله تعالى: وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ فيستحب لك تمتيعها بما يتيسر من المال، كسوة أو نقود وليس لها حد محدود بما يسر الله .