قال الله تعالى على لسان عيسى عليه السلام في سورة المائدة:"فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم" ما الوجه في قوله توفيتني مع أن الله رفعه ولم يتوفاه ؟
الإجابة
المراد بالوفاة في قوله: (توفيتني) القبض والرفع إلى السماء، وليس الموت. والله أعلم