قال تعالى : " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون "
و قال : " ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس أباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون "
س:
العفو في الأولى تجاوز السيئات أما في الآية الثانية أشعر لها معنى مختلف ما هو ؟
الإجابة
نعم العفو في الآية الثانية بمعنى الكثرة، أي: كثروا وكثرت أرزاقهم وتوسعت عليهم الدنيا، ونسوا الضر الذي كان.