لماذا قدم الله تعالى السماء على الأرض في قوله تعالى {ثم قال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها..} مع أنه بدأ بالأرض؟
الإجابة
الضمير هنا معطوف على أقرب مذكور وهي السماء، فمقتضى النظم تقديمها.